المؤلف
جيلبرت سينويه
في القرن الثالث عشر، صدر عن القائد صلاح الدين الأيوبي، بطل مقاومة الصليبيين، تهور إدخال اثني عشر ألفاً من الرقيق الجيورجيين أو الشركسيين، لمصر. كان هؤلاء الأشخاص يدعون المماليك، وأصبحوا سادة وادي النيل فأنشؤوا سلالتهم الحاكمة الخاصة بهم.وفي بداية القرن السابع عشر، اجتاح الباب، أي الأتراك، مصر، لكنهم تركوا، مع ذلك، للماليك جزءاً من سلطتهم. كما أن قوادهم، الذين كان يصل عددهم لعشرين قائداً، استمروا في تسيير الأقاليم بلقب البكوات، مع الشرط الوحيد المتمثل في تأدية جزية سنوية لاسطنبول.في الوقت الذي تبتدئ فيه هذه الحكاية، تكون سلطة الباب قد ضعفت من نصف قرن. ويظل المماليك؟ من عشرة إلى اثني عشر ألف نفر؟ هم السادة الحقيقيون للبلد.
هل تريد أن تتأكد من أنك تدفع أقل سعر؟
نحن نضمن ذلك!
نبذل قصارى جهدنا لنوفر لك أفضل المنتجات بأقل الأسعار الممكنة.
إذا وجدت أحد منتجاتنا بسعر أقل من منتجاتنا ، فيرجى استخدام هذا النموذج. سنقارن الأسعار وسنقدم لك المنتج بنفس السعر!
وإليك كيف يعمل:
1. هل وجدت سعرًا أرخص؟
2. اطلب منا مطابقة الأسعار - ما عليك سوى ملء النموذج وسنتحقق من التفاصيل. يجب أن يكون الكتاب متوفرًا في الموقع (إذا كان نافدًا فلن يتم ضمان أفضل سعر لأن الكتب تتغير أسعارها أحيانًا مع الطبعات الجديدة وذلك من قبل الناشر, الأمر الآخر لا بد من تطابق ناشر الكتاب (إذا كان الكتاب لدينا العمى مثلًا من منشورات الجمل فلا يمكن ضمان أفضل سعر إذا تم مقارنته بالعمى من دار المدى).
3. بعد المراجعة بعد 3 أيام عمل كحد أقصى، سنقدم لك المنتج بنفس السعر أو أقل ويمكنك الاستمتاع بكتابك بأقل سعر وسيصلك إيميل يفيدك بتوفر الكتاب بسعر خاص لك.
يرجى ملء النموذج :
* حقل مطلوبة
* حقل مطلوبة
كتب ذات صلة
الكلمات الدليليلة المصرية